AN UNBIASED VIEW OF تقييم تأثير السياسات

An Unbiased View of تقييم تأثير السياسات

An Unbiased View of تقييم تأثير السياسات

Blog Article



فالحياة السياسية في أي مجتمع تظل وثيقة الصلة بسلوك السلطات الحكومية المتمثلة بالسلطات الثلاث والأحزاب السياسية، ودراسة المؤسسات كانت من خلال المدخل التقليدي الذي يركز على الجوانب الرسمية، وعلى القواعد والصلاحيات والنظم، ولكن سرعان ما تحول اهتمام علماء السياسة لدراسة الجانب السلوكي في المؤسسات الحكومية، (أي التحول من دراسة ما ينبغي أن يكون إلى دراسة ما هو كائن)، فدراسة المؤسسة التشريعية مثلا أصبحت ديناميكية وواقعية، بعدما كانت استاتيكية وإجرائية بخطواتها، إلا أن الهياكل المؤسسية والإجراءات والقواعد تلعب دورا في صنع السياسة، ولا يجب أن تهمل في تحليل السياسة، مع الأخذ بعين الاعتبار المظاهر الحركية للسياسة.

اختيار البديل: وبتجميع كل جوانب التحليل مع بعضها، ما هو البديل الأفضل ؟

وفي السنوات الأخيرة، عادت المشاعر الحمائية إلى الظهور في أجزاء كثيرة من العالم. وقد ساهمت عوامل مثل عدم اليقين الاقتصادي، ونزوح الوظائف بسبب العولمة، والتوترات الجيوسياسية في ظهور الخطاب الحمائي. وتشمل الأمثلة البارزة النزاعات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، والتي أدت إلى فرض رسوم جمركية على بضائع بقيمة مليارات الدولارات.

هناك ثلاث نظريات رئيسية لفهم كيفية وضع الأجندة السياسية:– النظرية التعددية: تنظر إلى تشابك مصالح العديد من الجماعات والقوى السياسية.

مراحل التأثير على السياسات الحكومية تشمل:– لفت انتباه الرأي العام والقادة السياسيين إلى المشكلة وإدراجها على جدول الأعمال.

صلاحيات إضافية للجهات المعنية لتنفيذ الإجراءات اللازمة

– إعادة تأطير المشكلة بطريقة مختلفة تساعد على فهمها بشكل أفضل وإيجاد حلول مناسبة لها.

يضفي تحليل السياسة العامة بعدا معياريا على الموضوعات التي يقوم بدراستها وتحليلها ويراعي جوانب العدالة والأخلاق عند اختياره للبديل الأفضل، ومع ذلك فهو ينزع إلى إبراز البراهين والشواهد التي تساعد في اتخاذ القرارات السليمة، من خلال استخدامه لعدة أساليب في جمع المعلومات والبحث والتحليل، كبحوث العمليات وأسلوب دلفي وغيرها.

تخصيص القيم المالية للآثار على ان تحسب التأثيرات المرغوبة كعائدات، والتأثيرات غير المرغوبة كتكاليف.

التحولات العظيمة للرؤية .. تزيد الحماس وتدفعنا للعطاء .. تجربة ودروس محمد بن عبدالله المرشد

إن التطور السريع في ميدان بحوث العمليات، أدى إلى بروز عدة فروع أو مناهج بحثية انقر على الرابط منها: البرمجة الخطية، نظرية الصف، تحليل السلاسل الزمنية، تحليل المسار الحرج….

* ويرى “السيد يسين” أن تحليل السياسة العامة هو ذلك الجهد الهادف إلى توضيح الآثار، التي يمكن أن تترتب عن اختيار حل واحد أو عدة حلول، سواء تم ذلك بطريقة قبلية أو بعدية، أي أن تحليل السياسات العامة، يتنبأ في حالة التحليل القبلي بالآثار المتوقعة، وقد يحدد في حالة التحليل البعدي آثار هذه السياسات العامة.

وهذه المرحلة تحتاج من محلل السياسات أن يختار الأساليب المناسبة التي تؤمن الدقة في تحليل البدائل وتحديد نتائجها ومن أهم هذه الأساليب: أسلوب الحدس، أسلوب دلفي، أسلوب بناء السيناريو، وبحوث العمليات، وأسلوب النماذج الرياضية.

إجماع الخبراء وهي المحصلة النهائية للاتفاق حول البديل أو البدائل الأفضل للقضية المطروحة.

Report this page